أحدث الأخبار مع #سيرغي لافروف


سكاي نيوز عربية
منذ 9 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
سول: بيونغيانغ تزود موسكو بـ12 مليون قذيفة عيار 152 ملم
وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أنه يعتقد أن كوريا الشمالية قدمت حوالي 28 ألف حاوية تحتوي على أسلحة و قذائف مدفعية حتى الآن، وفقا لتقرير صادر عن وكالة استخبارات الدفاع الكورية الجنوبية وتم تقديمه لنائب في حزب المعارضة الرئيسي. وقالت وكالة استخبارات الدفاع التابعة لوزارة الدفاع: "إذا تم حساب العدد بقذائف 152 ملم المفردة، فيفترض أن (عدد القذائف الموردة) قد وصل إلى أكثر من 12 مليون قذيفة". ومنذ أكتوبر من العام الماضي، قدمت كوريا الشمالية أسلحة تقليدية وحوالي 13 ألف جندي إلى روسيا لدعم جهود موسكو الحربية. ومن المرجح أن ترسل كوريا الشمالية قوات إضافية إلى روسيا في يوليو الجاري أو أغسطس المقبل، حسبما ذكرت وكالة الاستخبارات في سول في أواخر يونيو الماضي. وذكرت وسائل الإعلام الروسية أن كوريا الشمالية سترسل 5 آلاف عامل بناء عسكري وألف مهندس ألغام إلى كورسك لدعم جهود إعادة الإعمار. يشار إلى أن بيونغيانغ كانت قد أرسلت جنودا كوريين شماليين في وقت سابق إلى منطقة كورسك غرب روسيا، من أجل استعادة المناطق التي استولت عليها القوات الأوكرانية خلال الهجوم المضاد المفاجئ الذي شنته في الصيف الماضي. وذكرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون أكد دعم بيونغيانغ غير المشروط لجميع الإجراءات التي تتخذها القيادة الروسية لحل الوضع في أوكرانيا بشكل جذري. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن كيم أدلى بهذه التصريحات خلال اجتماعه مع وزير الخارجية الروسي الزائر سيرغي لافروف ، الذي وصل الجمعة إلى مدينة وونسان في كوريا الشمالية، لإجراء محادثات مع نظيرته الكورية تشي سون هوي، وذلك في إطار الجولة الثانية من الحوار الاستراتيجي على مستوى وزراء خارجية البلدين. وأشاد وزير الخارجية الروسي بالتحالف العسكري لبلاده مع كوريا الشمالية، وذلك خلال زيارة تهدف إلى إعادة تأكيد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.


سكاي نيوز عربية
منذ 11 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
بيونغيانغ تؤكد دعمها "غير المشروط" لموسكو في حربها بأوكرانيا
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن كيم أدلى بهذه التصريحات خلال اجتماعه مع وزير الخارجية الروسي الزائر سيرغي لافروف. وأعرب الزعيم الكوري الشمالي عن "إيمانه الراسخ بأن الجيش والشعب الروسيين سينتصران بالتأكيد في القضية المقدسة المتمثلة في الدفاع عن كرامة البلاد ومصالحها الأساسية". وأكد الوزير لافروف أن روسيا وكوريا الشمالية ملتزمتان بمعاهدة الشراكة الاستراتيجية وسيلتزمان بها بشكل صارم. وقال لافروف خلال حفل استقبال أقامته الحكومة الكورية الشمالية على شرفه: "كل من روسيا وكوريا الشمالية تلتزمان بشكل صارم بتعهداتهما بموجب معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة، وسنواصل الالتزام بذلك"، بحسب وكالة تاس الروسية للأنباء. ونقل لافروف، السبت، رسالة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، إلى الزعيم كيم جونغ أون ، وذلك في إطار زيارته إلى بيونغيانغ. وصرّح لافروف، خلال لقائه كيم جونغ أون: "يرسل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أحر التحيات لكم ويؤكد تعهده فيما يخص جميع الاتفاقيات التي تم التوصل إليها"، وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية. وأضاف لافروف: "يتطلع الرئيس بوتين لاستمرار الاتصالات المباشرة معكم في المستقبل القريب". وأشاد وزير الخارجية الروسي بالتحالف العسكري لبلاده مع كوريا الشمالية، وذلك خلال زيارة تهدف إلى إعادة تأكيد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وتابع لافروف قائلا: "لقد أكد أصدقاؤنا الكوريون الشماليون مجددا دعمهم القاطع لجميع أهداف العملية العسكرية الخاصة وإجراءات القيادة الروسية والجيش الروسي". بدوره وصف كيم جونغ أون، زيارة لافروف، بأنها "تُمثل نقطة تحول مهمة في مسار التعاون بين موسكو وبيونغيانغ". وأفاد الزعيم كيم، خلال لقائه مع لافروف بأن "زيارتكم، تمثل محطة مهمة للغاية في الارتقاء بعلاقاتنا المتميزة والقوية كحلفاء إلى مستوى جديد، كما أنها تمثل لحظة بالغة الأهمية في تطوير تعاوننا في مختلف المجالات". ووصل لافروف، الجمعة إلى مدينة وونسان في كوريا الشمالية، لإجراء محادثات مع نظيرته الكورية تشي سون هوي، وذلك في إطار الجولة الثانية من الحوار الاستراتيجي على مستوى وزراء خارجية البلدين. وتأتي زيارة لافروف على خلفية تقارير إعلامية حول احتمال نشر ما يصل إلى 30 ألف جندي كوري شمالي إضافي في روسيا. وتم إرسال جنود كوريين شماليين في وقت سابق إلى منطقة كورسك غرب روسيا، من أجل استعادة المناطق التي استولت عليها القوات الأوكرانية خلال الهجوم المضاد المفاجئ الذي شنته في الصيف الماضي.


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
كيم جونغ أون: مواقف روسيا وكوريا الشمالية متطابقة حول جميع "القضايا الاستراتيجية"
وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية بأن كيم جونغ أون استقبل لافروف في 12 يوليو في وونسان. وخلال المحادثة، جرى تبادل لوجهات النظر حول قضايا مهمة تتعلق باتفاقيات قمة بيونغ يانغ لعام 2024 وتطوير العلاقات الثنائية، وتحدث الطرفان عن تقييماتهما للوضع الدولي. وأكد الجانبان "تطابق المواقف تماما". وأضافت الوكالة: "قال الرفيق كيم جونغ أون إن روسيا وكوريا الشمالية تتشاركان الآراء بشأن جميع القضايا الاستراتيجية، كما هو متوقع في العلاقات بين الحلفاء، مشيرا إلى أن هذا يظهر المستوى الاستراتيجي العالي للعلاقات بين روسيا وكوريا الشمالية". وأكد الطرفان أنهما سيحميان المصالح الرئيسية لبعضهما البعض، ويحفزان تطوير العلاقات الثنائية، ويُظهران تضامنهما "على طريق بناء مستقبل مشرق لشعبي" البلدين، وفقا لروح معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة. وانعقدت الجولة الثانية من المشاورات الاستراتيجية على مستوى وزيري خارجية روسيا وكوريا الشمالية في وونسان. ويزور لافروف كوريا الشمالية في الفترة من 11 إلى 13 يوليو. المصدر: "تاس" استفسر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مازحا، خلال اللقاء مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، عما إذا كان قد أقلع عن التدخين. وقع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيرته الكورية الشمالية تشوي سون هي، اليوم السبت، على خطة للتبادل بين وزارتي الخارجية في الدولتين للفترة 2026-2027 وذلك في مدينة وونسان. صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن موسكو تحذر الولايات المتحدة وحلفاءها من خلق تهديدات أمنية لروسيا وكوريا الشمالية.


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- سياسة
- رؤيا نيوز
'تحالف الراغبين' يرفع راية التدخل في أوكرانيا.. 50 ألف جندي على حدود النار
في ظل سباق دولي محموم على النفوذ في أوكرانيا، تفتح خطوة تشكيل قوة أوروبية قوامها 50 ألف جندي بابًا جديدًا في مسار الحرب، وتكشف تحولًا نوعيًا في الاستراتيجية الغربية، من الدعم غير المباشر إلى التدخل العسكري المباشر. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أن فرنسا والمملكة المتحدة بصدد رفع حجم القوة العسكرية المشتركة إلى مستوى فيلق، ستكون مهمته الأساسية ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار المرتقب، ضمن ما يُعرف بـ 'تحالف الراغبين'. وأكد ماكرون أن هذه القوة ستكون نواة لتحالف أوسع، مفتوح أمام الشركاء الأوروبيين، مع إمكانية العمل تحت مظلة 'الناتو' إذا تطلبت الضرورة. وأوضح كير ستارمر، أن مقر القيادة بات يعمل فعليًا من باريس، بينما لا تزال الهياكل القيادية قيد الإعداد، استعدادًا لنشر قوات الردع في مواقع استراتيجية داخل أوكرانيا بالتنسيق مع كييف. ولفت إلى أن دول التحالف تمضي في تنفيذ الخطة رغم تحفظات بعض الأطراف، مؤكدًا أن التحرك لا يشترط توافقًا دوليًا أو موافقة أممية. في المقابل، جاءت ردود موسكو حاسمة ورافضة لهذه الخطوة، إذ وصف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف المبادرة بـ'الاستفزازية' ، مؤكدًا رفض بلاده القاطع لأي وجود عسكري أجنبي على الأراضي الأوكرانية. وقال لافروف، إن روسيا لا ترى مجالًا للتفاوض حول نشر قوات دولية، معتبرًا أن مثل هذه الخطوة تهدد بنسف ما تبقى من فرص التهدئة. وكشفت وزارة الخارجية الروسية، أن خطط الغرب العسكرية تستهدف تعزيز أوهام الحسم لدى السلطات الأوكرانية، على حساب الحلول الواقعية، وأن نشر قوات أجنبية لن يؤدي سوى إلى تصعيد جديد يعمّق الأزمة ويزيد من تعقيد مسارات التسوية. تحالف الراغبين وأكد خبراء أن إعلان تشكيل قوة أوروبية متعددة الجنسيات قوامها 50 ألف جندي، ونشرها ضمن ما يُعرف بـ'تحالف الراغبين' في أوكرانيا يمثل تحولًا جذريًا في مسار الحرب، وهو ما يُظهر نية غربية واضحة للانتقال من الدعم غير المباشر إلى التدخل الميداني المباشر. وقال الخبراء في تصريحات سابقة لهم، إن هذا التوجه يعكس منطق الردع وفرض القوة على الأرض بعيدًا عن أي مسار تفاوضي جاد، خاصة أن التحالف يعد نواة لقوة أوروبية موازية لـ'الناتو' ، في محاولة لتكريس نفوذ مستقل وتحقيق مكاسب استراتيجية في مواجهة روسيا. تقاسم النفوذ والمصالح الاستراتيجية وقال كارزان حميد، المحلل السياسي، المتخصص في الشؤون الأوروبية، إن النقاش داخل العواصم الغربية لم يعد يتمحور حول كيفية إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، بل حول كيفية توزيع قوات متعددة الجنسيات ضمن ما يُعرف بـ'تحالف الراغبين' داخل الأراضي الأوكرانية. وأضاف حميد، في تصريح له، أن هذا التوجه يكشف غياب الجدية الغربية والأوكرانية في إيجاد حل جذري للصراع الدامي المستمر منذ عام 2022، مؤكدًا أن الأولوية باتت لتقاسم النفوذ والمصالح الاستراتيجية، وفق الرؤية الجيوسياسية للدول الغربية، وليس لإنهاء الحرب، بحسب تعبيره. وأشار إلى أن 'تحالف الراغبين' الذي من المخطط أن يتخذ من باريس مقرًا رئيسيًا خلال عامه الأول قبل أن يُنقل إلى لندن، لا يعدو كونه نواة لقوة أوروبية موازية لحلف شمال الأطلسي 'الناتو'، وهو حلم فرنسي قديم يعود إلى ستينيات القرن الماضي، حين دعت باريس لإنشاء تحالف بديل لحماية المصالح الأوروبية من التدخلات الخارجية، سواء من الشرق السوفيتي أو الغرب الأمريكي. ولفت حميد إلى أن التحضير لإرسال قوة يصل قوامها إلى 50 ألف جندي، دون إعلان واضح عن آلية انتشارها بعد وقف إطلاق النار، يبدو مستحيلًا سياسيًا وعمليًا واقتصاديًا. وأكد المتخصص في الشؤون الأوروبية، أن نشر أي قوات أجنبية دون غطاء قانوني دولي يجعلها هدفًا مشروعًا للاستهداف، وذريعة لتفجير حرب جديدة بين روسيا وأوروبا. وتابع: 'هناك سباق محموم بين الناتو والاتحاد الأوروبي لتسليح قواتهما استعدادًا لمواجهة التهديدات الروسية، دون التوقف كثيرًا أمام أسباب اندلاع الحرب أساسًا'، محذرًا من أن ما يتم الترويج له كقوة ردع، قد يكون مقدمة لاشتعال مواجهة شاملة. وحذر المحلل السياسي، من أن التوافق الأخير بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر على تشكيل فيلق عسكري ونشره في أوكرانيا قد يكون فخًا لاستدراج رد روسي، ما يمنح الغرب مبررًا لخوض حرب جديدة. وقال إن الغرب يُهيئ الساحة الأوروبية لحرب جديدة، في وقت تقف فيه الولايات المتحدة في موقف المتفرج لا تتدخل مباشرة، لكنها تدفع الأوروبيين نحو الاشتعال، على أمل استعادة هيمنتها العالمية كما فعلت في الحرب العالمية الثانية. مقاربة الغرب للأزمة من جانبه، اعتبر د. ديميتري بريجع، مدير وحدة الدراسات الروسية في مركز الدراسات العربية الأوراسية، أن إعلان ماكرون عن تشكيل فيلق عسكري قوامه 50 ألف جندي، ونشره على الحدود الأوكرانية تحت مظلة 'تحالف الراغبين'، يشكل تحولًا نوعيًا في مقاربة الغرب للأزمة. وقال بريجع في تصريح لـه، إن هذا التحرك يعكس انتصار الرؤية الواقعية في العلاقات الدولية، التي تخضع النظام الدولي لمنطق القوة والمصالح بدلًا من القانون الدولي والقيم الأخلاقية. وأوضح أن إرسال هذا الفيلق تحت ذريعة ضمان وقف إطلاق النار يمثل تصعيدًا فعليًا من الدعم غير المباشر إلى الحضور العسكري الميداني، برسالة مزدوجة مفادها أن الغرب مستعد للمواجهة، وأن التحالفات المرنة باتت الوسيلة المفضلة لتجاوز تعقيدات الإجماع داخل 'الناتو' أو مجلس الأمن. وأشار مدير وحدة الدراسات الروسية في مركز الدراسات العربية الأوراسية، إلى أن نشر هذه القوات لا يندرج ضمن خطة تكتيكية فقط، بل يمثل محاولة لإعادة هيكلة الوجود العسكري الأوروبي في الشرق، وفق منطق الحرب الباردة والردع النووي والحشود العسكرية على خطوط التماس مع روسيا. اختراق روسي ميداني وتابع بريجع، أن 'تزامن هذا الإعلان مع التصريحات البريطانية المتشددة حول ضرورة منع روسيا من تحقيق انتصار، يعكس حالة ذعر أوروبية من أي اختراق ميداني روسي يُغير قواعد اللعبة ويقلب موازين التفاوض'. وأضاف، أن ما يجري هو أيضًا انعكاس لصراع النفوذ داخل أوروبا، حيث تسعى فرنسا لإثبات نفسها كقوة عظمى، بينما تبحث بريطانيا عن دور جديد بعد 'بريكست' ، ولا تجد أفضل من أوكرانيا ميدانًا لتأكيد حضورها الدولي. وحذر من أن روسيا أمام خيارين أحلاهما مر، الأول القبول بوجود غربي عسكري على حدودها، أو الانخراط في مواجهة مباشرة قد تنفلت إلى حرب شاملة. وفيما يتعلق بالموقف الأمريكي، قال بريجع إن واشنطن تراقب التحركات بـحذر وترحيب، إذ لا ترغب في التورط المباشر، لكنها ترى في الاندفاع الأوروبي فرصة لاستنزاف موسكو دون خسائر أمريكية.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
زعيم كوريا الشمالية يشدد على أهمية زيارة لافروف
وقال كيم جونغ أون مخاطبا الوزير الروسي: لقد كنتم في غاية النشاط في مجال السياسة الخارجية مؤخرا. ارتأيتُ أن من الأفضل أن نلتقي بكم هنا بدلا من بيونغ يانغ، حتى تتمكنوا من نيل قسط من الراحة هنا. أنتم أول ضيف أجنبي في منتجعنا. أنا سعيد جدا بلقائنا هنا". وأكد الزعيم الكوري الشمالي على أن "زيارتكم تمثل خطوة بالغة الأهمية نحو الارتقاء بتحالفنا المتميز والقوي إلى مستوى جديد، وخطوة بالغة الأهمية في تطوير التعاون في مختلف المجالات". وأشار إلى أهمية الاتصالات لحماية مصالح البلدين. من جانبه رد لافروف مازحا أن الضيف الأول في المنتجع، كان السفير الروسي ألكسندر ماتسيجورا، الذي "روج بشكل رائع للمنتجع لدرجة أنني لم أستطع مقاومة عرضكم باللقاء هنا". يوم أمس الجمعة، وصل لافروف إلى وونسان قادما من ماليزيا حيث شارك في اجتماعات رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان). وفي وقت سابق من اليوم السبت، التقى الوزير الروسي في مدينة وونسان مع نظيرته الكورية الشمالية. وتم خلال اللقاء التوقيع على خطة للتبادل بين وزارتي الخارجية في الدولتين للفترة 2026-2027. المصدر: تاس وقع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيرته الكورية الشمالية تشوي سون هي، اليوم السبت، على خطة للتبادل بين وزارتي الخارجية في الدولتين للفترة 2026-2027 وذلك في مدينة وونسان. قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن مشاركة العسكريين الكوريين الشماليين في تحرير مقاطعة كورسك، تؤكد بشكل مباشر على أن العلاقات بين الدولتين تتسم بطابع "الأخوة التي لا تقهر".